لذكر الله عز وجل فوائد عديدة من بينها :
1- إن الذكر يطرد الشيطان ويقمعه.
2- أنه يرضي الرحمن عز وجل.
3- أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
4- أنه يجلب للقلب الفرح والسرور.
5- أنه يقوي القلب والبدن.
6- أنه ينور الوجه والقلب.
7- أنه يجلب الرزق.
8- أنه يكسو الذاكر المهابة والجلاوة والنضرة.
9- أنه يورث محبة الرب عز وجل.
10- إن الذكر يعدل عتق الرقاب ونفقة الأموال.
11- إن الذكر جالب للنعم ودافع للنقم.
12- أنه يورث الإنابة وهي الرجوع إلى الله.
13- أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
14- إن الله يباهي بالذاكرين ملائكته.
15- أنه يورث حياة القلب.
16- أنه قوت القلب والروح.
17- إن في القلب قسوة لا يذهبها إلا ذكر الله تعالى.
18- إن ذكر الله تعالى من أكبر العون على طاعته.
19- أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تعالى.
20- أنه منجي من عذاب الله تعالى.
21- أنه سبب تنزل السكينة وغشيان الرحمة.
22- إن مجالس الذكر مجالس الملائكة.
23- إن الذاكر يسعد بذكره ويسعد به جليسه.
24- أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
25- أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
26- أنه أيسر العبادات وهو من أجلها أفضلها.
27- أنه غراس الجنة.
28- إن الذكر نور الذاكر في الدنيا ونور له في قبره.
29- الذكر ينبه القلب من نوم الغفلة ويوقظه من سنته.
30- الذكر شجرة تثمر المعارف التي شمر لها السالكون.
31- إن الملائكة لتستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
32- الذكر رأس الشكر فما شكر الله من لم يذكره.
33- إن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يترتب على غيره من الأعمال كما هو مذكور في الأحاديث.
34- إن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من النسيان الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده.
35- الذاكر قريب من مذكوره ومذكوره معه وهذه المعية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.
36- أنه يورث القرب منه تعالى قدر ذكر الله عز وجل يكون قربه منه.
37- أنه يورث جلاء القلب من صدائه كما في الحديث.
38- أنه يورث الذاكر المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان فيعبد الله كأنه يراه.
39- أنه يوجب صلاة الله وملائكته على الذاكر.
40- أنه يورث ذكر الله تعالى له كما قال تعالى : (فاذكروني أذكركم).
41- أنه يحط الخطايا ويذهبها فإنه من أعظم الحسنات.
42- إن مدمن الذكر يدخل الجنة وهو يضحك كما في الحديث.
43- إن الذكر يعطي الذاكرة قوة ونشاطا كما في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة رضي الله عنها وعلي كرم الله وجهه.
44- إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
45- إن الجبال والقفار تتباهى وتستبشر بمن يذكر الله تعالى.
46- إن كثرة ذكر الله أمان من النفاق فان المنافقين قليلو الذكر.
47- إن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شيء ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة.
48- أن دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر تكثير لشهود العبد يوم القيامة.
49- أنه يكسو الوجه نضرة في الدنيا ونورا في الآخرة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : "من قال كل يوم مائة مرة لا إله إلا الله ... أتى الله يوم القيامة ووجهه أشد بياضاً من القمر ليلة البدر".
50- إن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده فإنه أخبر عن الله تعالى بأوصاف كماله ونعوت جلاله فإذا أخبر بها العبد صدقه ربه ومن صدقه ربه لم يحشر مع الكاذبين.
51- إن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
52- إن إدامته تنوب عن التطوعات وتقوم مقامه سواء كانت بدينة أو مالية.
53- أن تعرف من تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.